This week I am featuring a guest post from My Friend Alexandra Valiente who is working to free Dr. Dorda who is being illegally held tortured and forbidden to see a lawyer. He is one of thousands of political prisoners being illegally held and tortured in NATO occupied Libya. Until Libya is liberated the world must demand justice for prisoners like Dr. Dorda.
It is critical that the world community of human rights advocates and activists unite in their demand that Dr. Dorda be immediately released from the LIFG terrorist-run Al Hadba prison and safely returned to his family.
He has been subjected to an escalation of physical and psychological torture over the past six months. He is being systematically, brutally murdered.
(Please see the reports below in Arabic)
Dr. Dorda refused to participate in the LIFG negotiations under the banner of “Forget September and February” which prompted an escalation of retaliatory, punitive actions.
His torture should send a strong, cautionary message to those who naively embraced and promoted Khaled Al Sharif’s campaign.
In May, the United Nations Working Group on Arbitrary Detention called for Dr. Dorda’s release.
We must now urge that human rights body to apply pressure on the UN-backed government of accord to fulfill that demand and appeal to the United Nations Special Rapporteur on Torture requesting urgent intervention.
Alexandra Valiente
طرابلس :إستمرار منع الزيارات عن أبوزيد دوردة فى معتقل الهضبة للشهر الخامس على التوالي
كشف مصدر مقرب من عائلة بوزيد دوردة الرئيس السابق لجهاز الأمن الخارجي إبان النظام السابق عن إستمرار سلطات معتقل الهضبة التابع لتنظيم الجماعة الليبية المقاتلة الارهابية فى منع الزيارة عنه للشهر الخامس على التوالي .
و قال المصدر الذى تحدث للمرصد شرط عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية أن القائمين على المعتقل سمحوا بزيارات قصيرة لباقي المعتقلين فى مع إستثناء إسم دوردة من قوائم و جدول الزيارات .
و أضاف أن ادارة المعتقل أقامت حواجز حديدية مدعمة بشباك حديدي تفصل بين المعتقلين و ذويهم لمسافة بعيدة تمنع الرؤية و السمع بشكل واضح الأمر الذى يدفع المعتقل و أهله إلى الصراخ ليتمكنوا من تبادل الحديث معتبراً ذلك إمعاناً فى إذلالهم و إهانتهم .
و أكد المصدر أن الإعياء و الضعف بدا واضحاً منذ فترة على هيئة أبوزيد دوردة و عدد من رفاقه فى المعتقل نتيجة تعرضهم للتعذيب النفسي والجسدى كما أكد أن رئيس الوزراء السابق البغدادى المحمودي يعاني من كسر فى ساقه نتيجة إعتداء تعرض له من القائمين على المعتقل مرجحاً تعرض دوردة الذى مُنعت عنه الزيارات إلى نفس الشيئ .
يشار إلى أن معتقل الهضبة يحتضن منذ ما يزيد عن سنة حواراً بين القائمين على المعتقل يمثلهم الارهابيان صالح الدعيكي و خالد الشريف وكيل وزارة الدفاع السابق كممثلين عن تنظيم الجماعة الليبية المقاتلة الارهابية و ” تيار ثورة 17 فبراير ” بشكل عام و المعتقلين يمثلهم عبدالله السنوسي كممثل عن ” تيار النظام السابق ” وسط معارضة وعدم مشاركة بوزيد دوردة به و ذلك بحسب ماكشف عنه محمد الزوي أمين مؤتمر الشعب العام سابقا ( البرلمان ) المفرج عنه مؤخراً من هذا المعتقل الذى لم تعد تعرف تبعيته بعد دخول المجلس الرئاسي إلى طرابلس و بقاء منصب وزارة العدل شاغراً حتى الآن .
قام الارهابي النجس صالح الدعيكي بالتعدي علي الاسير ابو زيد دورده
قام الارهابي النجس صالح الدعيكي المفتي الاول للجماعة الارهابية المقاتلة بالدخول الي الاسير ابو زيد دورده في سجنه ثالت ايام العيد ومحاولة استجوابه وعندما رفض ابو زيد قام بصفعه علي وجهه وضربه وامر بتحويله لسجن انفرادي وكتب علي باب السجن ممنوع التحدث معه وممنوع الزيارة وبعد ايام رجع اليه وقال له ( اتربيت يا كلب ) . وفي يوم 22 سبتمبر دخل مجموعه من الارهابيين الملتمين علي السجناء الساعة 12 ليلا و قاموا بافزاعهم وشتمهم بألفاظ نابية مهددين لهم بحكم الاعدام حيث انه تسسبب ذلك بالرعب بين السجناء وحالات اغماء للمرضي والكبار في السن وقاموا بسلبهم من جميع مستحقاتهم في الزنزانه . وبعد الحرمان من الزيارة دام لمدة تلاتة اشهر تم فيهم بناء صندوق من الحديد الذي لايمكن من خلاله حتي النظرجيدا وحيث ان المسافه تبعد متر لحرمان السجناء وذويهم من اللمس والسلام بل وحتى الصوت بالكاد يسمع من هول السياج مما تسسبب ذلك في حالة احتقان بين اهالي السجناء وقد عبر احد ابناء السجناء عن حزنه بقوله حسبي الله ونعم الوكيل فأنهالو عليه ضربأ وشتما وعندما قامت والدته بمحاولة فض النزاع والصراخ ابني ابني فقام احدهم بدفعها واسقاطها علي الارض . كما انه تسبب ذلك في حاله انهيار واغماء لفتاه من احد ابناء المساجين .. وكل ما سبق ذكره تم بتنسيق من الارهابي صالح الدعيكي .. وحسبنا الله ونعم الوكيل
This comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDelete